التعليم هو الأمل الوحيد لأطفال اللاجئين الفلسطينيين

التعليم أمر أساسي لهوية وكرامة اللاجئين الفلسطينيين وتحديداً الفتيان والفتيات الذين يعتمد مستقبلهم على التعلم وتنمية المهارات في مدارس الأونروا.  ولكن لا يزال الأطفال اللاجئين الفلسطينيين في جميع أنحاء المنطقة يواجهون عقبات غير عادية في سعيهم نحو الحصول على التعليم الأساسي الجيد، في ظل أزمات الحماية والنزاعات المسلحة والاضطرابات الإقليمية والحواجز الاجتماعية والسياسية التي تهدد وصولهم إلى المدارس وتهدد سعيهم لتحقيق مستقبل أفضل. لقد حان الوقت لحشد الدعم لحقهم في التعليم. ففي ظل عدم الاستقرار المتزايد في منطقة الشرق الأوسط، لم يعد باستطاعة العالم تجاهل أطفال اللاجئين الفلسطينيين عندما يقولون: "التعليم هو الأمل الوحيد لدينا".
تبرع اليوم وساهم معنا في توفير التعليم الملائم لأطفال لاجئي فلسطين.