سيأخذكم أحمد ويزن، ابنا الأحد عشر عاماً، في جولة لمدرستهم في قطاع غزة. يجد أحمد ويزن إحساسا بالأمن والحياة الطبيعية عندما يذهبون للمدرسة بالرغم من عيشهما تحت حصار لأكثر من عشر سنوات. للحصار والأعمال العدائية المتكررة أثرا مدمرا على أطفال لاجئي فلسطين كما تنعكس بالضرر البالغ على المرافق التعليمية والبنية التحتية الأساسية. مع ذلك فإن الطلاب من لاجئي فلسطين يستمرون في النمو.