"بعد عام على نزاع مدمر في غزة حصد أرواح ما يقارب من 1,500 مدني، يشملون 551 طفلا، فإن الأسباب الجذرية للنزاع لا تزال غير معالجة. إن اليأس والعوز والحرمان من الكرامة الناتجة عن الحرب التي دارت في العام الماضي وعن الحصار قد أصبحت واقع الحياة بالنسبة للأشخاص العاديين في غزة،" قال المفوض العام للأونروا بيير كرينبول. "وفي شرق أوسط يعاني من عدم استقرار متزايد، فإن إهمال احتياجات وحقوق السكان في غزة يعد مخاطرة لا ينبغي على العالم أن يقوم بها."