في خريف هذا العام، ما يقارب من 500,000 طفل من اللاجئين الفلسطينيين سيعودون إلى أكثر من 700 مدرسة تابعة للأونروا في الأردن ولبنان وسوريا والضفة الغربية وقطاع غزة. طلاب الأونروا ومدارسها سيواجهون هذا العام تحديات خطيرة، بما في ذلك خطر الهدم والقيود المفروضة على حرية الحركة في الضفة الغربية الى جانب الفقر الشديد في غزة.الصراع الدائر في سوريا كان صعبا للغاية على الاطفال اللاجئين الفلسطينيين بشكل خاص، بمن فيهم أولئك الذين فروا إلى الأردن ولبنان تاركين خلفهم بيوتهم وأصدقائهم ومدارسهم. و بينما يعود الأطفال في جميع أنحاء العالم إلى مدارسهم، دعونا نستمع الى مجموعة من الاطفال اللاجئين الذين يشاركوننا قصة مدارسهم