5,7 مليون لاجئ من فلسطين بحاجة إلى رعاية صحية وتعليم ومعونة طارئة تقدمها الأونروا. والآن، وفي خضم جائحة عالمية مدمرة، فإن نقص التمويل يهدد خدماتنا الحرجة في الشرق الأوسط ويضع لاجئي فلسطين في دائرة الخطر في الوقت الذي تنفذ فيه الأموال في كانون الأول الجاري.