قامت الأونروا بدمج تعليم حقوق الإنسان وحل النزاعات والتسامح في مدارسها منذ أكثر من عشر سنوات. وقد جرى مؤخرا تحليل ما قامت به الأونروا في هذا المجال، وذلك لتحديد ما تم إنجازه، ولمعرفة ماذا كان يتوقع الطلبة والمعلمون ، وغيرهم من موظفي التعليم في الأونروا، والآباء والأمهات، والشركاء الآخرون من برنامج تعليم حقوق اإلنسان. ونتيجة لذلك ، تم صياغة سياسة لتعليم حقوق الإنسان على نطاق الوكالة للعمل بها في جميع مدارس الأونروا في مناطق عملياتها الخمس .