اتّسم عام ۲۰۱٦ باستمرارية تصاعد العنف في سائر أرجاء سورية، الأمر الذي أثر على اللاجئين الفلسطينيين، وخصوصا في حلب وريف دمشق. ومنذ عام ۲۰۱۲ ، لقي ۱۷ موظفا من موظفي الأونروا حتفهم نتيجة النزاع، بما في ذلك أربعة موظفين في عام ۲۰۱٦ لوحده، في كلّ من خان الشيح وقبر الست وحلب،...