لا يزال اللاجئون الفلسطينيون في سوريا يواجهون احتياجات شديدة ومتعددة نتيجة تسع سنوات من النزاع وما يرتبط بها من صعوبات وشدائد. أسفرت هذه الأوضاع عن وقوع خسائر فادحة في الأرواح، وتهجير واسع النطاق وطويل الأمد، وتدمير البنى التحتية المدنية، وانخفاض في توفير الخدمات العامة، وتدهور الاقتصاد.