تقرير الأونروا رقم 102 حول الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية

الجمعة, نيسان 19, 2024

كافة المعلومات تغطي الفترة الواقعة بين 15-17 نيسان 2024 وحتى الساعة 22:30 من يوم 17 نيسان 2024

الأيام 192-194 للأعمال العدائية

 



لتحميل مصادر وسائط المعلومات الخاصة بالأونروا، أنقر هنا


النقاط الرئيسة

قطاع غزة

 

  • تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية من الجو والبر والبحر في مختلف أنحاء غزة. وفي 11 نيسان، أعلنت القوات الإسرائيلية عن بدء عملية برية في وسط غزة. وتستمر عمليات القوات الإسرائيلية بالتسبب في وقوع الإصابات في صفوف المدنيين والنزوح وتدمير المنازل وغيرها من البنية التحتية المدنية.
  • في 17 نيسان، أطلق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية نداء عاجلا للأرض الفلسطينية المحتلة يتطلب توفير 2,82 مليار دولار لوكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والشركاء من المنظمات غير الحكومية لتلبية الاحتياجات الإنسانية لثلاثة ملايين شخص لمدة تسعة أشهر في قطاع غزة والضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية. وضمن هذا النداء العاجل، تحتاج الأونروا إلى 1,2 مليار دولار، أي 42% من كافة الاحتياجات، ما يدل على الأهمية الحاسمة للأونروا ووجودها ووصولها داخل غزة والضفة الغربية.
  • يسلط النداء العاجل الضوء على عدد من التغييرات الحاسمة في بيئة العمل للتمكن من تقديم المساعدة الإنسانية على نطاق واسع، مثل:
    1. الوصول الآمن والمستدام إلى جميع المحتاجين في جميع أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية.
    2. المزيد من طرق الدخول والإمداد، بما في ذلك زيادة الممرات البرية وفتح الممرات البحرية.
    3. تحسين القدرة على التحرك داخل غزة لتقديم المساعدات بشكل فعال إلى الشمال.
    4. دخول المواد الإنسانية الحيوية، بما في ذلك معدات الاتصالات ومعدات الحماية لموظفي المساعدة الإنسانية.
    5. يجب أن يكون التمويل في الوقت المناسب ومرنا للسماح للجهات الفاعلة الإنسانية بتكييف البرمجة مع سياق متغير للغاية.
    6. إصدار تأشيرات وتصاريح لموظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية لدعم عمليات غزة من القدس، وللموظفين للتنقل داخل الضفة الغربية.
  • في 17 نيسان، ألقى المفوض العام للأونروا كلمة أمام مجلس الأمن بشأن الأزمة الإنسانية غير المسبوقة في غزة والتهديدات والتحديات غير المسبوقة التي تواجه الوكالة.
  • في 16 نيسان، أصدرت الأونروا موجزا عن الاعتقالات وسوء المعاملة التي يتعرض لها المعتقلون من غزة في مراكز الاحتجاز الإسرائيلية. وبدأت القوات الإسرائيلية بإطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين في أوائل تشرين الثاني 2023. وأجرت الأونروا مقابلات مع العديد من المعتقلين من بينهم رجال ونساء وأطفال وموظفون في الأونروا.
  • استنادا[1] لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، قتلت أكثر من 10,000 امرأة في غزة حتى الآن، من بينهن ما يقدر بنحو 6,000 امرأة تركن وراءهن 19,000 طفل. وقد ترملت النساء الناجيات وشردن ويواجهن المجاعة. وهنالك أكثر من مليون امرأة وفتاة في غزة ليس لديهن أي طعام تقريبا، ولا إمكانية الوصول إلى المياه الصالحة للشرب، أو المراحيض، أو الحمامات، أو الفوط الصحية، مع انتشار الأمراض وسط ظروف معيشية غير إنسانية.
  • إن آخر تحديث للاحتياجات الإنسانية والاستجابة[2] الصادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، والذي يغطي الاحتياجات الإنسانية والاستجابة للفترة بين 9-15 نيسان، يسلط الضوء على التحديات التي تواجه تقديم خدمات الصحة والتغذية والأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، لا سيما فيما يتعلق بسبل الوصول إلى شمال غزة. وتفرض إسرائيل قيودا على وصول الأونروا إلى الشمال منذ 24 آذار. وكانت آخر مرة تمكنت فيها الأونروا من إيصال الإمدادات الغذائية إلى المنطقة في 23 كانون الثاني 2024.
  • طرأ تغيير طفيف للغاية على حجم الإمدادات التي تدخل غزة أو تحسن في إمكانية الوصول إلى الشمال. ومنذ بداية نيسان، تم عبور ما معدله 182 شاحنة مساعدات إلى غزة يوميا عبر معبر كرم أبو سالم ومعبر رفح البري. ولا يزال هذا أقل بكثير من القدرة التشغيلية لكلا المعبرين الحدوديين والهدف المتمثل في 500 شاحنة في اليوم.
  • حتى 17 نيسان، أصبح العدد الإجمالي للزملاء العاملين في الأونروا الذين قتلوا منذ بدء الأعمال العدائية 178 زميلا.
  • حتى 17 نيسان، نزح ما يصل إلى 1,7 مليون[3] شخص (أو أكثر من 75 بالمئة من السكان[4]) في مختلف أنحاء قطاع غزة، بعضهم عدة مرات[5]. ويتم إجبار العائلات على الانتقال بشكل متكرر بحثا عن الأمان. وفي أعقاب القصف الإسرائيلي المكثف والقتال في خان يونس والمناطق الوسطى في الأسابيع الأخيرة، انتقل عدد كبير من النازحين مرة أخرى إلى الجنوب.

  • [1]  تنبيه خاص بالنوع الاجتماعي: الندرة والخوف: تحليل للنوع الاجتماعي لتأثير الحرب في غزة على الخدمات الحيوية الضرورية لصحة النساء والفتيات وسلامتهن وكرامتهن – المياه والصرف الصحي والنظافة [إنجليزي/عربي] - الأرض الفلسطينية المحتلة | ريليف ويب

    [2]  تحديث الاحتياجات الإنسانية والاستجابة | 9-15 نيسان 2024 - الأرض الفلسطينية المحتلة | ريليف ويب

    [3]  يشمل هذا الرقم مليون فرد يسكنون في أو بالقرب من ملاجئ الطوارئ أو الملاجئ غير الرسمية. وحتى تاريخ 12 تشرين الأول، كان ما يقرب من 160,000 نازح مسجلين في شمال غزة ومحافظات غزة. وتقدر الأونروا حاليا أن عدد سكان محافظتي شمال غزة ومدينة غزة يصل إلى 300,000 نسمة. إن قدرة الأونروا على تقديم الدعم الإنساني وتحديث البيانات في المناطق المذكورة أعلاه مقيدة بشدة. وقد أدت الأعمال العدائية وأوامر الإخلاء التي أصدرتها القوات الإسرائيلية والبحث المستمر عن أماكن أكثر أمنا إلى نزوح الناس عدة مرات.

    [4] أفادت الأونروا في 15 كانون الثاني في تقرير الوضع رقم 64 أن ما يصل إلى 1,9 مليون نازح يقيمون إما في 154 ملجأ تابع للأونروا أو بالقرب من هذه الملاجئ. وبسبب التصعيد المستمر للقتال وأوامر الإخلاء، انتقلت بعض الأسر بعيدا عن الملاجئ التي تم تسجيلها فيها في البداية.

    [5]  هناك حالات يتم فيها تسجيل نفس النازحين في عدة ملاجئ بسبب حركة السكان؛ وعليه، يتم استخدام التقديرات لتلك الملاجئ. وتخطط الأونروا لإجراء إحصاء أكثر دقة للنازحين في الملاجئ، بما في ذلك الملاجئ غير الرسمية، حالما يسمح الوضع الأمني بذلك.

الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية

تغير التحديث الخاص بالضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية، ليصبح مرة واحدة أسبوعيا، كل اثنين

  • أدى اختفاء وقتل طفل من المستوطنين الإسرائيليين في يوم 12 نيسان إلى يومين من العنف الشديد مارسه المستوطنون في مختلف أنحاء الضفة الغربية، ما أسفر عن مقتل فلسطينيين اثنين على الأقل وإصابة العشرات. وكان من بين القتلى طفلا قتل في قرية بيتين، وسط الضفة الغربية. هاجم المستوطنون الإسرائيليون ممتلكات الفلسطينيين ودمروها، بما في ذلك المنازل والمركبات والمعدات الزراعية. وتضررت قرية المغير في شمال الضفة الغربية بشكل خاص من عنف المستوطنين، حيث أصيب ما لا يقل عن 40 فلسطينيا بجروح بسبب العنف الذي مارسه المستوطنون الإسرائيليون والقوات الإسرائيلية بين يومي 12 -14 نيسان. وتم فرض قيود واسعة النطاق على الحركة، بما في ذلك إغلاق الطرق ونقاط التفتيش المتنقلة خلال عملية تفتيش القوات الإسرائيلية عن الطفل الإسرائيلي المستوطن.
  • أسفرت عملية نفذتها القوات الإسرائيلية في مخيم الفارعة للاجئين في شمال الضفة الغربية صباح يوم 12 نيسان عن مقتل فلسطيني وإصابة ثلاثة آخرين بجروح. وبحسب ما ورد، أصيب منزل داخل المخيم إصابة مباشرة بصاروخ مضاد للدبابات من القوات الإسرائيلية خلال العملية.
  • انتقلت مدارس الأونروا في جميع أنحاء الضفة الغربية إلى التعلم عن بعد في 14 نيسان في أعقاب الهجوم الجوي الذي شنته إيران على إسرائيل خلال الليل.

توزيع الطحين في خان يونس، جنوب قطاع غزة، نيسان 2024. الحقوق محفوظة للأونروا، 2024. تصوير محمد الحناوي
توزيع الطحين في خان يونس، جنوب قطاع غزة، نيسان 2024. الحقوق محفوظة للأونروا، 2024. تصوير محمد الحناوي

 

الوضع العام

قطاع غزة

  • وفقا لوزارة الصحة في غزة، حتى 17 نيسان، قتل ما لا يقل عن 33,899 فلسطينيا في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023. إن حوالي 70 بالمئة من الذين قتلوا هم من النساء والأطفال بحسب التقارير، وتفيد التقارير بأن 76,664 فلسطينيا آخر قد أصيبوا بجروح.

الضفة الغربية

  • وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، خلال الفترة ما بين 7 تشرين الأول 2023 وحتى 17 نيسان 2024، قتل 451 فلسطينيا، من بينهم 112 طفلا على الأقل، في الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية.

 

سبل الوصول الإنساني وحماية المدنيين

قطاع غزة

  • تعمل الأونروا القيام على التحقق من التقارير التي تفيد بوقوع حوادث أثرت على مرافق الأونروا. وسيتم تقديم المزيد من المعلومات حال توفرها.
  • تم الإبلاغ عن حادثة واحدة أثرت على منشآت الأونروا وعلى النازحين الذين يلتجئون فيها. وفي حين أن التحقق من التفاصيل وأرقام الإصابات جارية، تشير التقارير الأولية إلى ما يلي:
    1. في 17 نيسان 2024، أفادت التقارير بأن القوات الجوية الإسرائيلية أصابت مدرسة في مخيم الشاطئ في مدينة غزة إصابة مباشرة ما ألحق أضرارا جسيمة بأحد مباني المدرسة. وقتل ما لا يقل عن 10 أشخاص كانوا يحتمون في المدرسة (جميعهم من النساء والأطفال) وأصيب ما لا يقل عن 12 آخرين، بمن فيهم أحد موظفي الأونروا.
  • تم الإبلاغ عن 360[1] حادثة أثرت على مباني الأونروا وعلى الأشخاص الموجودين داخلها منذ بدء الحرب (بعضها شهد حوادث متعددة أثرت على نفس الموقع)، بما في ذلك ما لا يقل عن 50 حادثة استخدام عسكري و/أو تدخل في منشآت الأونروا. وقد تأثرت 164 منشأة مختلفة تابعة للأونروا جراء تلك الحوادث.
  • تقدر الأونروا أنه بالإجمال، قتل ما لا يقل عن 428 نازحا[2] يلتجئون في ملاجئ الأونروا وأصيب 1,430[3] آخرين على الأقل منذ بدء الحرب. ولا تزال الأونروا تتحقق من عدد الإصابات التي وقعت بسبب الحوادث التي أثرت على مرافقها، وتشير إلى أن هذه الأرقام لا تشمل بعض الإصابات التي تم الإبلاغ عنها حيث لم يتسن تحديد عدد الإصابات.

  • [1]  الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.

    [2]    الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.

    [3]    الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.

استجابة الأونروا

قطاع غزة

ملاجئ الأونروا

  • حتى تاريخ 17 نيسان، هنالك ما يقارب من 1,7 مليون شخص نازح يحتمون الآن في ملاجئ الطوارئ (ملاجئ الأونروا والملاجئ العامة) أو المواقع غير الرسمية أو بالقرب من ملاجئ الأونروا ومواقع التوزيع وداخل المجتمعات المضيفة.

 

الصحة

  • حتى 13 نيسان، كانت ثمانية مراكز صحية فقط (من أصل 24[1]) تابعة للأونروا تعمل. ومن تلك المراكز، هنالك مركز في الشمال واثنان في المنطقة الوسطى واثنان في خان يونس وثلاثة في رفح. وتقدم المراكز الصحية خدمات الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك خدمات العيادات الخارجية، ورعاية الأمراض غير المعدية، والأدوية، والتطعيمات، والرعاية الصحية ما قبل الولادة، والرعاية الصحية بعد الولادة، وتغيير الضمادات للجرحى.
  • في 13 آذار، فتحت الأونروا مركزا صحيا مؤقتا لتقديم الخدمات الصحية للناس في منطقة المواصي غرب خان يونس.
  • يواصل حوالي 766 موظفا في مجال الرعاية الصحية العمل في المراكز الصحية العاملة، وفي 13 نيسان قاموا بتقديم 11,022 استشارة طبية.
  • قامت الأونروا بتقديم 7,562 استشارة طبية أخرى من خلال 318 موظفا في الملاجئ، بما في ذلك النقاط الطبية المنشأة حديثا في منطقة المواصي لخدمة تدفق السكان النازحين من خان يونس، حيث يبلغ إجمالي عدد السكان المسجلين حاليا في المواصي 403,447 شخصا.
  • حتى تاريخ 13 نيسان، قدمت الأونروا خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في مناطق الوسط وخان يونس مع فرق صحية مؤلفة من أطباء نفسيين إلى جانب مشرفين لمساعدة الحالات الخاصة المحالة من المراكز الصحية والملاجئ. وقد استجابت فرق الأونروا لما مجموعه 1,060 حالة في المراكز الصحية وفي النقاط الطبية من خلال الاستشارات الفردية وجلسات التوعية ودعم حالات العنف القائم على النوع الاجتماعي. وقدمت فرق الأونروا الرعاية الصحية لما مجموعه 296 امرأة بعد الولادة وامرأة حامل معرضة للخطر الشديد.

  • [1]   كان لدى الأونروا قبل النزاع 22 مركزا صحيا، وفي أعقاب النزاع هناك مركزان صحيان مؤقتان إضافيان يعملان في منطقة المواصي.

 

الدعم النفسي الاجتماعي

  • تواصل الأونروا تقديم خدمات الدعم النفسي الاجتماعي المنقذة للحياة في غزة، ويشمل ذلك الإسعافات الأولية النفسية الاجتماعية، وجلسات التوعية الفردية والجماعية، وجلسات حول إدارة الإجهاد النفسي، وأنشطة ترفيهية، وجلسات تستهدف الأطفال والشباب للتوعية بمخاطر الذخائر المتفجرة، بالإضافة إلى المساعدة النقدية لغايات الحماية.
  • منذ بداية النزاع، تشير التقديرات إلى أن 590,000 نازح، بما في ذلك أكثر من 320,000 طفل، قد استفادوا مما مجموعه 167,559 جلسة/نشاط لدعم الدعم النفسي الاجتماعي. وخلال الفترة من 9 إلى 19 نيسان، استفاد 20,360 نازحا، من بينهم 13,399 طفلا، من هذه الخدمات. وعلى وجه التحديد، عقد المستشارون 850 استشارة فردية وقدموا 644 جلسة توعية جماعية استفاد منها 5,543 شخصا بالغا. وعلاوة على ذلك، قاموا بتنظيم 515 نشاطا ترفيهيا شارك فيها 11,431 طفلا. بالإضافة إلى ذلك، قدم المستشارون 119 جلسة توعية بمخاطر الذخائر المتفجرة استفاد منها 1,487 شخصا بالغا إلى جانب 1,740 طفلا وساهموا في دعم 160 حالة حماية.

 

الأمن الغذائي

  • حتى 8 نيسان، استمرت الأونروا بتوزيع الطحين خارج الملاجئ في المحافظات الجنوبية. وحتى تاريخه، تم الوصول إلى ما مجموعه 380,224 عائلة (1,9 مليون فرد تقريبا)، منها 276,447 عائلة تسلمت جولتين من الطحين فيما تسلمت 75,423 عائلة ثلاث جولات من الطحين.

 

المياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية

نظرا للوضع الأمني بالإضافة إلى انقطاع الاتصال بالإنترنت، لا يمكننا تقديم أية تحديثات إضافية عما ورد في التقرير رقم 67.


اقتباس من المفوض العام للأونروا

"روى موظفو الأونروا الذين اعتقلتهم قوات الأمن الإسرائيلية روايات مروعة عن سوء المعاملة والتعذيب"

 

#لاجئو_فلسطين بحاجة لأكثر من المساعدات.

#اسمعوا_أصواتهم

انتهى-


تبرعكم سيساعد في توفير المساعدات الإنسانية الطارئة.

تبرعوا اليوم 


للمزيد من المعلومات :

البريد الكتروني  [email protected]

 
 

443.47 كيلوبايت

توزيع الطحين في خان يونس، جنوب قطاع غزة، نيسان 2024. الحقوق محفوظة للأونروا، 2024. تصوير محمد الحناوي