كافة المعلومات تغطي الفترة الواقعة بين 6-12 أيار 2024 وحتى الساعة 22:30 من يوم 12 أيار 2024
الأيام 213-219 للأعمال العدائية
لتحميل مصادر وسائط المعلومات الخاصة بالأونروا، أنقر هنا
النقاط الرئيسة
قطاع غزة
- لا تزال التقارير مستمرة عن استمرار الضربات التي تشنها القوات الإسرائيلية، والتي تشمل القصف الجوي والبري والبحري في جميع أنحاء قطاع غزة. وتؤدي هذه الهجمات إلى تفاقم الخسائر في صفوف المدنيين والنزوح وتدمير المباني السكنية والبنية التحتية المدنية الأساسية. ولا يزال الهجوم البري الإسرائيلي يتوسع، وخصوصا في المناطق الجنوبية من مدينة غزة وشرق رفح، ولا سيما حول معبري كرم أبو سالم ورفح.
- في 8 أيار، أجرى مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، والأونروا، ودائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام، وإدارة الأمم المتحدة لشؤون السلامة والأمن تقييما أمنيا في كلا المعبرين، اللذين لا يزالان مسلحين بشكل كبير. وبسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية الحالية وانعدام الأمن، أغلقت الطرق البرية الحيوية لمعبر كرم أبو سالم ورفح في الفترة من 6 إلى 10 أيار 2024.
- في يوم 10 أيار، أصدرت مجموعة الصحة تحذيرا مفاده أنه ما لم يسمح بدخول الوقود إلى غزة على وجه السرعة، فإن العمر التشغيلي لخمسة مستشفيات وخمسة مستشفيات ميدانية في مختلف أنحاء القطاع سينخفض بشكل كبير في أقل من 48 ساعة. وبالمثل، تتعرض للخطر 28 سيارة إسعاف، إلى جانب 17 مركزا للرعاية الصحية الأولية، 23 مرفقا طبيا في المواصي، وعشر عيادات متنقلة تقدم خدمات التطعيم الأساسية ورعاية الصدمات والتغذية. ويشكل غياب الوقود اللازم لتشغيل مولدات الطاقة تهديدا خطيرا، وعلى وجه التحديد تعريض المرضى في وحدات العناية المركزة للخطر، بما في ذلك الأطفال حديثي الولادة في وحدات العناية المركزة الخاصة بحديثي الولادة، ومرضى الإصابات التي تحتاج إلى عمليات جراحية عاجلة، والنساء الحوامل اللواتي يحتجن إلى عمليات قيصرية. إن اتخاذ إجراءات عاجلة لزيادة إمدادات الوقود إلى غزة أمر حتمي من أجل المحافظة على استمرار الخدمات الصحية، مع بقاء الخدمات المنقذة للحياة في الحسبان. وحتى يوم 11 أيار، لم يسمح إلا بدخول 120,000 لتر من الديزل إلى قطاع غزة منذ يوم 6 أيار، وهو أقل بكثير من متطلبات الأمم المتحدة وشركائها من المنظمات غير الحكومية الموجودة على الأرض، وبالتالي تم اللجوء إلى تقنين عاجل واتخاذ خيارات صعبة.
- وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وعلى الرغم من الاحتياجات الإنسانية المتصاعدة، فإن تحديات الوصول تعيق باستمرار جهود المنظمات الإنسانية للوصول إلى الأشخاص المعرضين للمخاطر، وتحديدا في شمال غزة. وفي الفترة من 1 إلى 9 أيار، قامت السلطات الإسرائيلية بتيسير وصول تسع بعثات فقط من أصل 32 بعثة إغاثة إنسانية (28 بالمئة) إلى شمال غزة. ورفضت خمس بعثات (16 بالمئة) رفضا تاما، فيما تمت إعاقة إحدى عشرة بعثة (34 بالمئة)، وألغيت سبع بعثات (22 بالمئة) بسبب عقبات لوجستية. وبالمثل، في مناطق جنوب غزة التي تتطلب التنسيق، سهلت السلطات الإسرائيلية 25 من أصل 46 مهمة إغاثة (54 بالمئة). ومع ذلك، تم رفض تسع بعثات (20 بالمئة) رفضا صريحا، وتمت إعاقة ثلاث بعثات (6 بالمئة)، وألغيت تسع بعثات (20 بالمئة) بسبب القيود اللوجستية.
- إن العملية العسكرية الإسرائيلية الحالية في رفح تؤثر بشكل مباشر على قدرة وكالات المعونة على إدخال الإمدادات الإنسانية الحيوية إلى غزة. وفي الفترة بين 6-10 أيار، أغلق معبرا كرم أبو سالم ورفح الحدوديان بسبب مزيج من النشاط العسكري وانعدام الأمن وعدم الحصول على موافقات من السلطات الإسرائيلية.
- حتى 12 أيار، أصبح العدد الإجمالي للزملاء العاملين في الأونروا الذين قتلوا منذ بدء الأعمال العدائية 189 زميلا، بزيادة زميل واحد عما كان الوضع عليه في التقرير الأخير.
- حتى 11 أيار، نزح ما يصل إلى 1,7 مليون[1] شخص (أو أكثر من 75 بالمئة من السكان[2]) في مختلف أنحاء قطاع غزة، غالبيتهم نزحوا عدة مرات[3]. ويتم إجبار العائلات على الانتقال بشكل متكرر بحثا عن الأمان. وفي أعقاب القصف الإسرائيلي المكثف والقتال في خان يونس والمناطق الوسطى في الأسابيع الأخيرة، انتقل عدد كبير من النازحين مرة أخرى إلى الجنوب.
- بدأت العائلات النازحة اصلا في النزوح مرة أخرى بسبب انعدام الأمن وأوامر الإخلاء الإسرائيلية. وحتى تاريخ 12 أيار 2024، بلغ العدد التقديري للنازحين من رفح حوالي 360,000 شخص منذ 6 أيار. وقد غادر النازحون الذين انتقلوا إلى خان يونس ودير البلح غالبية ملاجئ الأونروا في رفح. وعلاوة على ذلك، صدرت أوامر إخلاء جديدة تؤثر على أجزاء من مدينة غزة. وأفادت التقارير أن حوالي 100,000 شخص قد نزحوا من منطقتي الزيتون وصبرا باتجاه الغرب من مدينة غزة. وفي شمال غزة، أفادت التقارير بأن حوالي 64,000 شخص قد نزحوا من جباليا وبيت لاهيا بعد أوامر الإخلاء الجديدة.
-
[1] يشمل هذا الرقم مليون فرد يسكنون في أو بالقرب من ملاجئ الطوارئ أو الملاجئ غير الرسمية. وحتى تاريخ 12 تشرين الأول، كان ما يقرب من 160,000 نازح مسجلين في شمال غزة ومحافظات غزة. وتقدر الأونروا حاليا أن عدد سكان محافظتي شمال غزة ومدينة غزة يصل إلى 300,000 نسمة. إن قدرة الأونروا على تقديم الدعم الإنساني وتحديث البيانات في المناطق المذكورة أعلاه مقيدة بشدة. وقد أدت الأعمال العدائية وأوامر الإخلاء التي أصدرتها القوات الإسرائيلية والبحث المستمر عن أماكن أكثر أمنا إلى نزوح الناس عدة مرات.
[2] أفادت الأونروا في 15 كانون الثاني في تقرير الوضع رقم 64 أن ما يصل إلى 1,9 مليون نازح يقيمون إما في 154 ملجأ تابع للأونروا أو بالقرب من هذه الملاجئ. وبسبب التصعيد المستمر للقتال وأوامر الإخلاء، انتقلت بعض الأسر بعيدا عن الملاجئ التي تم تسجيلها فيها في البداية.
[3] هناك حالات يتم فيها تسجيل نفس النازحين في عدة ملاجئ بسبب حركة السكان؛ وعليه، يتم استخدام التقديرات لتلك الملاجئ. وتخطط الأونروا لإجراء إحصاء أكثر دقة للنازحين في الملاجئ، بما في ذلك الملاجئ غير الرسمية، حالما يسمح الوضع الأمني بذلك.
الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية
تغير التحديث الخاص بالضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية، ليصبح مرة واحدة أسبوعيا، كل اثنين
- خلال الفترة بين 6-12 أيار، تم تسجيل 175 عملية تفتيش واعتقال قامت بها القوات الإسرائيلية في مختلف أنحاء الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية. واعتقل أكثر من 130 فلسطينيا، من بينهم لاجئون من فلسطين، خلال هذه الفترة. وقتل لاجئان من فلسطين: أحدهم من سكان مخيم طولكرم توفي في 6 أيار متأثرا بجراحه بعد إطلاق النار عليه من قبل القوات الإسرائيلية شرق طولكرم، والثاني من سكان مخيم بلاطة توفي في 12 أيار بعد تبادل لإطلاق النار خلال عملية تفتيش قامت بها القوات الإسرائيلية في المخيم.
- في 6 أيار، استهدفت عملية تفتيش واعتقال نفذتها القوات الإسرائيلية في شمال الضفة الغربية مخيمي طولكرم ونور شمس للاجئين، واستمرت قرابة 22 ساعة. وألحقت العملية أضرارا جسيمة، بما في ذلك تجريف الطرق وتدمير مركز طبي تابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
- في 9 أيار، قامت القوات الإسرائيلية، باستخدام المتفجرات، بهدم شقة بالقرب من مخيم شعفاط في منطقة القدس. تعود ملكية الشقة لفلسطيني كان قد قتل في شباط 2024 على يد القوات الإسرائيلية بعد تورطه المزعوم في حادث أمني. إن هدم المنازل العقابي هو شكل من أشكال العقاب الجماعي، وهو غير قانوني بموجب القانون الدولي.
- تعرض مكتب الأونروا لإقليم الضفة الغربية في القدس الشرقية لهجوم متعمد من قبل السكان الإسرائيليين في 9 أيار، حيث أضرموا النار في محيط المجمع بينما كان الموظفون بداخله. وجاء ذلك في أعقاب احتجاج عنيف خارج المكتب في 7 أيار، تحطمت خلاله النوافذ وهوجم موظفو الأونروا بالحجارة. وفي أعقاب هذه الحوادث، وقد تم إغلاق مكتب الأونروا الإقليمي في الضفة الغربية مؤقتا.
الوضع العام
قطاع غزة
- وفقا لوزارة الصحة في غزة، حتى 9 أيار، قتل ما لا يقل عن 34,904 فلسطينيين في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023. وتفيد التقارير بأن 78,514 فلسطينيا آخر قد أصيبوا بجروح.
الضفة الغربية
- وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، خلال الفترة ما بين 7 تشرين الأول 2023 وحتى 6 أيار 2024، قتل 479 فلسطينيا، من بينهم 116 طفلا على الأقل، في الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية.
سبل الوصول الإنساني وحماية المدنيين
قطاع غزة
- تعمل الأونروا القيام على التحقق من التقارير التي تفيد بوقوع حوادث أثرت على مرافق الأونروا. وسيتم تقديم المزيد من المعلومات حال توفرها.
- تم الإبلاغ عن سبع حوادث أثرت على منشآت الأونروا والنازحين الذين يحتمون هناك. وفي حين أن التحقق من التفاصيل وأرقام الضحايا لا يزال جاريا، تشير التقارير الأولية إلى ما يلي:
- في يوم 10 أيار، وفي الساعات الأولى من الصباح، أفادت التقارير بأن الجدار الخارجي الشرقي لمركز صحي في مدينة غزة قد تضرر جراء القصف. وورد أن ما يقرب من 2,300 شخص كانوا يحتمون في المركز الصحي وقت وقوع الحادث.
- في يوم 10 أيار، أفادت التقارير بأن غرفة النظام الشمسي الواقعة على سطح مدرسة في مدينة غزة قد أصيبت بضربة أدت إلى إلحاق أضرار بالألواح الشمسية والبطاريات ونظام الكهرباء. بالإضافة إلى ذلك، تضرر أحد جدران الغرف الصفية في الطابق الأول بسبب القصف. وورد أن ما يقرب من 2,200 شخص كانوا يحتمون في المدرسة وقت وقوع الحادث.
- في 7 أيار 2024، قتل نازح كان يلتجئ في مدرسة بمدينة غزة وأصيب سبعة نازحين آخرين، من بينهم أحد موظفي الأونروا، عندما أفادت التقارير بأن المدرسة أصيبت بشكل مباشر جراء غارة. وأصيبت ثلاث غرف صفية تقع في الجانب الشرقي من المدرسة بأضرار.
- في 7 أيار 2024، أصيب نازحان كانا يحتميان في مدرسة في النصيرات بالمنطقة الوسطى بشظايا سقطت في المدرسة عندما أصيب مبنى مجاور للمدرسة بضربة.
- في 7 أيار 2024، أصيب ثلاثة نازحين بجروح طفيفة نتيجة لضربة أصابت سطح مدرسة في رفح إصابة مباشرة. تم نقل المصابين إلى المستشفى. ومن المهم الإشارة إلى أن هذه المدرسة ليست في المنطقة المشمولة بأوامر الإخلاء الصادرة عن القوات الإسرائيلية في 6 أيار 2024.
- في 7 أيار 2024، أفادت التقارير بأن مركز توزيع في رفح أصيب بقذائف مدفعية. وقد سقطت قذيفة داخل الساحة الشمالية، فيما أصابت أخرى الجدار الشرقي. ولم يبلغ عن وقوع إصابات. وفي 8 أيار 2024، تأثر مركز التوزيع نفسه في رفح تأثرا مباشرا بإطلاق النار من طائرة مسيرة رباعية المراوح (كوادكوبتر) تابعة للقوات الإسرائيلية، حسبما أفادت التقارير. وأصيبت جدران المبنى بأضرار طفيفة. ومن المهم ملاحظة أن مركز التوزيع ليس في المنطقة المشمولة بأوامر الإخلاء الصادرة عن القوات الإسرائيلية في 6 أيار 2024.
- تم الإبلاغ عن 375[1] حادثة أثرت على مباني الأونروا وعلى الأشخاص الموجودين داخلها منذ بدء الحرب (بعضها شهد حوادث متعددة أثرت على نفس الموقع)، بما في ذلك ما لا يقل عن 51 حادثة استخدام عسكري و/أو تدخل في منشآت الأونروا. وقد تأثرت 171 منشأة مختلفة تابعة للأونروا جراء تلك الحوادث.
- تقدر الأونروا أنه بالإجمال، قتل ما لا يقل عن 430 نازحا[2] يلتجئون في ملاجئ الأونروا وأصيب 1,442[3] آخرين على الأقل منذ بدء الحرب. ولا تزال الأونروا تتحقق من عدد الإصابات التي وقعت بسبب الحوادث التي أثرت على مرافقها، وتشير إلى أن هذه الأرقام لا تشمل بعض الإصابات التي تم الإبلاغ عنها حيث لم يتسن تحديد عدد الإصابات.
استجابة الأونروا
قطاع غزة
ملاجئ الأونروا
- حتى تاريخ 11 أيار، هنالك ما يقارب من 1,7 مليون شخص نازح يحتمون الآن في ملاجئ الطوارئ (ملاجئ الأونروا والملاجئ العامة) أو المواقع غير الرسمية أو بالقرب من ملاجئ الأونروا ومواقع التوزيع وداخل المجتمعات المضيفة.
الصحة
- حتى 11 أيار، كانت 80 نقطة طبية وستة مراكز صحية فقط (من أصل 24[1]) تابعة للأونروا تعمل. وتقدم المراكز الصحية تلك خدمات الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك خدمات العيادات الخارجية، ورعاية الأمراض غير المعدية، والأدوية، والتطعيمات، والرعاية الصحية ما قبل الولادة، والرعاية الصحية بعد الولادة، وتغيير الضمادات للجرحى.
- في 1 أيار، توسعت عمليات الأونروا الصحية بشكل أكبر إلى شمال غزة حيث بدأت خمس نقاط طبية عملها.
- في 13 آذار، فتحت الأونروا مركزا صحيا مؤقتا لتقديم الخدمات الصحية للناس في منطقة المواصي غرب خان يونس.
- يواصل حوالي 565 موظفا في مجال الرعاية الصحية العمل في المراكز الصحية العاملة، وفي 11 أيار قاموا بتقديم 9,365 استشارة طبية.
- قامت الأونروا بتقديم 7,567 استشارة طبية أخرى من خلال 254 موظفا في الملاجئ، بما في ذلك النقاط الطبية المنشأة حديثا في منطقة المواصي لخدمة تدفق السكان النازحين من خان يونس.
- حتى تاريخ 11 أيار، قدمت الأونروا خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في مناطق الوسط وخان يونس مع فرق صحية مؤلفة من أطباء نفسيين إلى جانب مشرفين لمساعدة الحالات الخاصة المحالة من المراكز الصحية والملاجئ. واستجابت فرق الأونروا لما مجموعه 395 حالة. كما استجابت فرق الأونروا للحالات في المراكز الصحية وفي النقاط الطبية من خلال الاستشارات الفردية وجلسات التوعية ودعم حالات العنف القائم على النوع الاجتماعي. وقدمت فرق الأونروا الرعاية الصحية لما مجموعه 350 امرأة بعد الولادة وامرأة حامل معرضة للخطر الشديد.
- في أوائل كانون الثاني، تسلمت الأونروا لقاحات من اليونيسف لمراكزها الصحية. وتم تسلم أحد عشر نوعا مختلفا من اللقاحات (التخزين المبرد والمجمد). وفي 11 أيار، تم تطعيم 449 طفلا ضد الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية والتهاب الكبد والسل وغيرها من الأمراض.
[1] كان لدى الأونروا قبل النزاع 22 مركزا صحيا، وفي أعقاب النزاع هناك مركزان صحيان مؤقتان إضافيان يعملان في منطقة المواصي.
الدعم النفسي الاجتماعي
- يواصل 300 مستشار في الأونروا تقديم خدمات الدعم النفسي الاجتماعي المنقذة للحياة في غزة، ويشمل ذلك الإسعافات الأولية النفسية الاجتماعية، وجلسات التوعية الفردية والجماعية، وجلسات حول إدارة الإجهاد النفسي، وأنشطة ترفيهية، وجلسات تستهدف الأطفال والشباب للتوعية بمخاطر الذخائر المتفجرة، بالإضافة إلى المساعدة النقدية لغايات الحماية.
- منذ بداية النزاع، تشير التقديرات إلى أن 620,000 نازح، بما في ذلك أكثر من 370,000 طفل، قد استفادوا مما مجموعه 177,390 جلسة/نشاط لدعم الدعم النفسي الاجتماعي. وخلال الفترة من 2 إلى 9 أيار 2024، استفاد 28,687 نازحا، من بينهم 19,278 طفلا، من هذه الخدمات. وعلى وجه التحديد، عقد المستشارون 1,274 استشارة فردية وقدموا 824 جلسة توعية جماعية استفاد منها 6,496 شخصا بالغا.
- وعلاوة على ذلك، قاموا بتنظيم 740 نشاطا ترفيهيا شارك فيها 15,279 طفلا. بالإضافة إلى ذلك، قدم المستشارون 246 جلسة توعية بمخاطر الذخائر المتفجرة استفاد منها 2,721 شخصا بالغا إلى جانب 3,999 طفلا وساهموا في دعم 192 حالة حماية.
الأمن الغذائي
- حتى 29 نيسان، استمرت الأونروا بتوزيع الطحين خارج الملاجئ في المحافظات الجنوبية. وحتى تاريخه، تم الوصول إلى ما مجموعه 380,225 عائلة (1,9 مليون فرد تقريبا)، منها 322,060 عائلة تسلمت جولتين من الطحين فيما تسلمت 189,182 عائلة ثلاث جولات من الطحين.
المياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية
نظرا للوضع الأمني بالإضافة إلى انقطاع الاتصال بالإنترنت، لا يمكننا تقديم أية تحديثات إضافية عما ورد في التقرير رقم 67.
اقتباس من فادي، أحد موظفي الأونروا النازحين من رفح
"في كل لحظة، كنا نجهز أنفسنا للموت. ثم وصل أمر الإخلاء في الساعة 7 صباحا".
تغريدة من فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا
"لقد قيل كل شيء بالفعل. لم يبق أي كلمات يمكن أن تنصف سكان غزة. إنهم بشر مثلكم ومثلي. اعتادوا أن تكون لديهم أحلام، وكانوا جزءا من مجتمع نابض بالحياة ومتنوع ... أما الآن، فالأمر يتعلق فقط بحياة محطمة ومستقبل محطم".
#لاجئو_فلسطين بحاجة لأكثر من المساعدات.
#اسمعوا_أصواتهم
انتهى-
تبرعكم سيساعد في توفير المساعدات الإنسانية الطارئة.
تبرعوا اليوم
للمزيد من المعلومات :
البريد الكتروني [email protected]