كافة المعلومات تغطي الفترة الواقعة بين 25-29 تموز 2024 وحتى الساعة 22:30 من يوم 29 تموز 2024
الأيام 293-298 للأعمال العدائية
لتحميل مصادر وسائط المعلومات الخاصة بالأونروا، أنقر هنا
النقاط الرئيسة
قطاع غزة
- تتواصل الغارات التي تشنها القوات الإسرائيلية مع قصف جوي وبري وبحري في جميع أنحاء قطاع غزة. إن هذا يتسبب في وقوع إصابات بين صفوف المدنيين وتشريدهم وتدمير المباني السكنية والبنية التحتية المدنية.
- تشير التقديرات إلى أن أكثر من 200,000 شخص قد نزحوا في الفترة ما بين 22-27 تموز بسبب أوامر الإخلاء الأخيرة من السلطات الإسرائيلية وتكثيف العمليات العسكرية والأعمال العدائية حول خان يونس (في الجنوب الغربي).
- نشر المفوض العام للأونروا على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" (المعروف سابقا باسم تويتر) أن 14 بالمئة فقط من المناطق في غزة لا تخضع "لأوامر الإخلاء" في الوقت الحالي.
- وفقا للأمم المتحدة، فإن ما يصل إلى 1,9 مليون شخص (أو تسعة من بين كل عشرة أشخاص) في قطاع غزة هم نازحون، ويشمل ذلك أشخاصا نزحوا بشكل متكرر (بعضهم نزحوا عشر مرات).
- وفقا لمجموعة التعليم، تكشف أحدث تقييمات صور الأقمار الصناعية حتى 6 تموز أن ما يقرب من 85 بالمئة من المباني المدرسية في قطاع غزة (477 من أصل 564) قد أصيبت بشكل مباشر أو تضررت وتحتاج إما إلى إعادة بناء كاملة أو أعمال إعادة تأهيل كبيرة لكي تعمل كمدارس مرة أخرى.
- وفقا لمجموعة التغذية، فإن 93 بالمئة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6-23 شهرا وإن 96 بالمئة من النساء الحوامل والمرضعات يستهلكون مجموعتين غذائيتين أو أقل في اليوم الواحد، حيث تضطر جميع الأسر تقريبا إلى تخطي وجبات الطعام أو تقليل كمية الطعام التي يتناولها أطفالها. ويحتاج أكثر من 500,000 طفل دون سن الخامسة بالإضافة إلى النساء الحوامل والمرضعات إلى دعم تغذوي منقذ للحياة بشكل عاجل في جميع أنحاء قطاع غزة.
- وفقا لمنظمة الصحة العالمية، لا يزال النظام الصحي مفككا، مع انخفاض توافر الخدمات الصحية. إن 16 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى (أو 44 بالمئة) بشكل جزئي إلى جانب 48 من أصل 107 (45 بالمئة) من مرافق الرعاية الصحية الأولية (45 بالمئة) تعمل بشكل جزئي. لا تزال الأونروا جهة فاعلة رئيسة في القطاع الصحي، حيث تقدم الخدمات الصحية في 10 مراكز صحية أولية وما يصل إلى 100 نقطة طبية في جميع أنحاء قطاع غزة.
- حتى 30 تموز، بلغ إجمالي عدد الزملاء في الأونروا الذين قتلوا منذ 7 تشرين الأول 202 شخصا.
تقف العديد من التحديات في طريق جمع الإمدادات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها من معبر كرم أبو سالم في جنوب غزة. أحد هذه العوامل هو تدهور القانون والنظام، والعوامل الأخرى هي انعدام الأمن والبنية التحتية المدمرة ونقص الوقود وتقييد الوصول.· تتواصل الغارات التي تشنها القوات الإسرائيلية مع قصف جوي وبري وبحري في جميع أنحاء قطاع غزة. إن هذا يتسبب في وقوع إصابات بين صفوف المدنيين وتشريدهم وتدمير المباني السكنية والبنية التحتية المدنية.
- تشير التقديرات إلى أن أكثر من 200,000 شخص قد نزحوا في الفترة ما بين 22-27 تموز بسبب أوامر الإخلاء الأخيرة من السلطات الإسرائيلية وتكثيف العمليات العسكرية والأعمال العدائية حول خان يونس (في الجنوب الغربي).
- نشر المفوض العام للأونروا على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" (المعروف سابقا باسم تويتر) أن 14 بالمئة فقط من المناطق في غزة لا تخضع "لأوامر الإخلاء" في الوقت الحالي.
- وفقا للأمم المتحدة، فإن ما يصل إلى 1,9 مليون شخص (أو تسعة من بين كل عشرة أشخاص) في قطاع غزة هم نازحون، ويشمل ذلك أشخاصا نزحوا بشكل متكرر (بعضهم نزحوا عشر مرات).
- وفقا لمجموعة التعليم، تكشف أحدث تقييمات صور الأقمار الصناعية حتى 6 تموز أن ما يقرب من 85 بالمئة من المباني المدرسية في قطاع غزة (477 من أصل 564) قد أصيبت بشكل مباشر أو تضررت وتحتاج إما إلى إعادة بناء كاملة أو أعمال إعادة تأهيل كبيرة لكي تعمل كمدارس مرة أخرى.
- وفقا لمجموعة التغذية، فإن 93 بالمئة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6-23 شهرا وإن 96 بالمئة من النساء الحوامل والمرضعات يستهلكون مجموعتين غذائيتين أو أقل في اليوم الواحد، حيث تضطر جميع الأسر تقريبا إلى تخطي وجبات الطعام أو تقليل كمية الطعام التي يتناولها أطفالها. ويحتاج أكثر من 500,000 طفل دون سن الخامسة بالإضافة إلى النساء الحوامل والمرضعات إلى دعم تغذوي منقذ للحياة بشكل عاجل في جميع أنحاء قطاع غزة.
- وفقا لمنظمة الصحة العالمية، لا يزال النظام الصحي مفككا، مع انخفاض توافر الخدمات الصحية. إن 16 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى (أو 44 بالمئة) بشكل جزئي إلى جانب 48 من أصل 107 (45 بالمئة) من مرافق الرعاية الصحية الأولية (45 بالمئة) تعمل بشكل جزئي. لا تزال الأونروا جهة فاعلة رئيسة في القطاع الصحي، حيث تقدم الخدمات الصحية في 10 مراكز صحية أولية وما يصل إلى 100 نقطة طبية في جميع أنحاء قطاع غزة.
- حتى 30 تموز، بلغ إجمالي عدد الزملاء في الأونروا الذين قتلوا منذ 7 تشرين الأول 202 شخصا.
- تقف العديد من التحديات في طريق جمع الإمدادات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها من معبر كرم أبو سالم في جنوب غزة. أحد هذه العوامل هو تدهور القانون والنظام، والعوامل الأخرى هي انعدام الأمن والبنية التحتية المدمرة ونقص الوقود وتقييد الوصول.
- يمكن الاطلاع على أحدث المعلومات حول الإمدادات التي تدخل غزة أدناه:
تتبع الإمدادات والإرساليات في غزة – الأونروا
الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية
تغير التحديث الخاص بالضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية، ليصبح مرة واحدة أسبوعيا
- وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، قتل خلال الفترة ما بين 7 تشرين الأول 2023 وحتى 22 تموز 2024 ما لا يقل عن 563 فلسطينيا. وبشكل منفصل، أفادت منظمة اليونيسف[1] أن 143 طفلا قتلوا في الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية، منذ 7 تشرين الأول، بمعدل طفل واحد يقتل كل يومين.
- في الفترة ما بين 22 وحتى 28 تموز، تم تسجيل 190 عملية تفتيش واعتقال نفذتها القوات الإسرائيلية في جميع أنحاء الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية. واعتقلت القوات الإسرائيلية ما لا يقل عن 125 فلسطينيا، من بينهم لاجئون من فلسطين، خلال هذه الفترة. كما تم تسجيل مقتل 13 فلسطينيا خلال هذه الفترة، من بينهم ثلاثة أطفال.
- وقعت عدة عمليات واسعة النطاق للقوات الإسرائيلية في مخيم طولكرم شمال الضفة الغربية خلال الأسبوع، حيث استخدمت القوات الإسرائيلية الجرافات المدرعة ما تسبب في دمار واسع النطاق، بما في ذلك إلحاق الضرر بالطرق والتوقف الجزئي لخدمات الكهرباء. وتضررت الجدران الخارجية وبوابات المركز الصحي والمدارس التابعة للأونروا في مخيم طولكرم. وقتل خمسة فلسطينيين في غارة شنتها طائرة بدون طيار تابعة للقوات الإسرائيلية على مخيم طولكرم في 22 تموز، بزعم أنها استهدفت عناصر فلسطينية مسلحة.
- في 23 تموز، وخلال عملية هدم عقابية في مخيم قلنديا في القدس الشرقية، قتل فلسطيني واحد وأصيب ثمانية آخرون بجروح على يد القوات الإسرائيلية. وفي 27 تموز، وقع تبادل لإطلاق النار بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين في مخيم بلاطة في شمال الضفة الغربية، حيث قامت القوات الإسرائيلية بشن غارات جوية بطائرات بدون طيار. وقتل فلسطينيان فيما تم الإبلاغ عن إصابة 28 آخرين بجروح.
- وقعت اشتباكات بين قوات الأمن الفلسطينية والفلسطينيين في طولكرم وجنين وطوباس في شمال الضفة الغربية في 26 تموز، عقب عملية لقوات الأمن الفلسطينية في محيط مستشفى ثابت الحكومي في مدينة طولكرم.
[1] إصابات الأطفال في الضفة الغربية ترتفع كثيرا في الأشهر التسعة الماضية - اليونيسف
الوضع العام
قطاع غزة
- وفقا لوزارة الصحة في غزة، حتى 29 تموز، قتل ما لا يقل عن 39,363 فلسطينيا في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023. وتفيد التقارير بأن 90,923 فلسطينيا آخر قد أصيبوا بجروح.
سبل الوصول الإنساني وحماية المدنيين
قطاع غزة
- تعمل الأونروا على التحقق من التقارير التي تفيد بوقوع حوادث أثرت على مرافق الأونروا. وسيتم تقديم المزيد من المعلومات حال توفرها.
- لم يتم الإبلاغ عن وقوع أي حوادث تؤثر على منشآت الأونروا والنازحين الذين لجأوا إليها. وفي حين أن التحقق من التفاصيل وأعداد الضحايا لا يزال مستمرا، إلا أن التقارير الأولية أشارت إلى تأثر مركبتين تابعتين للأونروا وبداخلهما موظفين/مدنيين، وذلك على النحو التالي:
- في 27 تموز، أفادت التقارير أن مركبة تابعة للأونروا تعرضت لإطلاق نار من قبل القوات الإسرائيلية شرق خان يونس وأصيبت بأضرار. ولم تقع إصابات.
- في 28 تموز، أفادت التقارير أن طائرة رباعية تابعة للقوات الإسرائيلية أطلقت النار على مركبة تابعة للأونروا وأصيبت بأضرار جراء رصاصتين. ولم تقع إصابات.
- تم الإبلاغ عن 464[1] حادثة أثرت على مباني الأونروا وعلى الأشخاص الموجودين داخلها منذ بدء الحرب (بعضها شهد حوادث متعددة أثرت على نفس الموقع)، بما في ذلك ما لا يقل عن 74 حادثة استخدام عسكري و/أو تدخل في منشآت الأونروا. وقد تأثرت 190 منشأة مختلفة تابعة للأونروا جراء تلك الحوادث.
- تقدر الأونروا أنه بالإجمال، قتل ما لا يقل عن 563 نازحا[2] يلتجئون في ملاجئ الأونروا وأصيب 1,789[3] آخرين على الأقل منذ بدء الحرب. ولا تزال الأونروا تتحقق من عدد الإصابات التي وقعت بسبب الحوادث التي أثرت على مرافقها، وتشير إلى أن هذه الأرقام لا تشمل بعض الإصابات التي تم الإبلاغ عنها حيث لم يتسن تحديد عدد الإصابات.
[1] تبقى الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.
[2] تبقى الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.
[3] تبقى الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.
استجابة الأونروا
قطاع غزة
الصحة
- حتى 25 تموز، كانت 83 نقطة طبية وعشرة مراكز صحية تابعة للأونروا (من أصل 26[1]) تعمل. وتقدم هذه المراكز الصحية الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك خدمات العيادات الخارجية، والرعاية الصحية للأمراض غير المعدية، والأدوية، والتطعيم، والرعاية الصحية قبل الولادة وبعدها، وتضميد الجرحى.
- في 25 تموز، يواصل حوالي 1,100 موظف العمل في المراكز الصحية العاملة والنقاط الطبية في مختلف أنحاء قطاع غزة، حيث قدموا 18,977 استشارة طبية.
- حتى 25 تموز، قدمت الأونروا خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في منطقتي الوسط وخان يونس من خلال فرق من الأطباء النفسيين والمشرفين لمساعدة الحالات الخاصة المحولة من المراكز الصحية ومراكز الإيواء. وقد استجابت فرق الأونروا لـما مجموعه 616 حالة. كما استجابت فرق الأونروا للحالات في المراكز الصحية والنقاط الطبية من خلال الاستشارات الفردية وجلسات التوعية والدعم لحالات العنف المبني على النوع الاجتماعي. وقدمت طواقم الأونروا الرعاية الطبية لـما مجموعه 486 امرأة بعد الولادة والحوامل المعرضات لخطر كبير.
- وفقا لمجموعة الصحة، لا تزال الأونروا واحدة من أكبر الجهات الفاعلة الصحية العاملة داخل قطاع غزة، حيث ساهمت في تقديم الخدمات الصحية لأكثر من نصف الأشخاص الذين تم الوصول إليهم. وفي الفترة ما بين 7 تشرين الأول - 28 تموز، قدمت الأونروا أكثر من 4,9 مليون استشارة طبية في المراكز الصحية والنقاط الطبية في جميع أنحاء قطاع غزة. وبالإضافة إلى الاستشارات الطبية، تواصل الأونروا تقديم اللقاحات حيث تم تطعيم أكثر من 130,000 طفل منذ بداية 2024.
- بسبب التحديات التي تواجه إدخال الإمدادات الصحية إلى قطاع غزة وكذلك التحديات في استلام الإمدادات الصحية ونقلها إلى المرافق الصحية، لا تزال مستويات المخزون منخفضة للغاية، حيث إن ما يصل إلى 60 بالمئة من الأدوية إما مستنفدة بالكامل أو متوفرة بكميات قليلة جدا.
[1] كان لدى الأونروا 22 مركزا صحيا قبل النزاع، وبعد النزاع تم إنشاء مراكز صحية إضافية مؤقتة.
الأمن الغذائي
- استمرت الأونروا بتوزيع الطحين في المحافظات الجنوبية. وحتى تاريخه، تم الوصول إلى ما مجموعه 380,225 عائلة (1,9 مليون فرد تقريبا)، منها 367,768 عائلة تسلمت جولتين من الطحين فيما تسلمت 300,978 عائلة ثلاث جولات من الطحين.
- كجزء من استجابتها للطوارئ، تقوم الأونروا أيضا بتوزيع الطرود الغذائية في المحافظات الجنوبية. وتتكون طرود الأونروا الغذائية[1] من الطحين والأرز والحمص والعدس والجبن والحمص المطحون والسمك وهي مصممة لتغطية حوالي 90 بالمئة من الاحتياجات من السعرات الحرارية. وحتى تاريخه، تم الوصول إلى حوالي 1,15 مليون شخص، منهم حوالي 215,000 شخص استلموا جولتين من الطرود الغذائية.
- بالإضافة إلى توزيع الطرود الغذائية الخاصة بها، قامت الأونروا بتوزيع طرود غذائية عينية أخرى نيابة عن منظمات أخرى تابعة للأمم المتحدة، حيث تم الوصول إلى حوالي 1,4 مليون شخص.
[1] يرجى ملاحظة أن تركيبة الطرد الغذائي قد تتغير بناء على توافر المواد الغذائية
الدعم النفسي الاجتماعي
- بدعم من أكثر من 500 مرشد، تواصل الأونروا تقديم خدمات الدعم النفسي الاجتماعي المنقذة للحياة في غزة، ويشمل ذلك الإسعافات الأولية النفسية الاجتماعية، وجلسات التوعية الفردية والجماعية، وجلسات حول إدارة الإجهاد النفسي، وأنشطة ترفيهية، وجلسات للتوعية بمخاطر الذخائر المتفجرة، بالإضافة إلى تقديم مساعدات نقدية لأغراض الحماية والتي تستهدف الأطفال والشباب والبالغين.
- منذ بداية النزاع، تشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 700,000 نازح، بما في ذلك 500,000 طفل، قد استفادوا مما مجموعه 242,648 جلسة/نشاط دعم نفسي اجتماعي. وفي الفترة من 8 إلى 21 تموز 2024، قدم المستشارون 3,004 استشارة فردية إلى جانب 1,461 جلسة توعية جماعية لمقدمي الرعاية. بالإضافة إلى ذلك، قاموا بإجراء 1,538 نشاطا ترفيهيا شارك فيها 26,645 طفلا. كما قدم المستشارون أيضا 388 جلسة للتوعية بمخاطر الذخائر المتفجرة لـما مجموعه 6,348 بالغا إضافة إلى 591 جلسة لـما مجموعه 7,553 طفلا.
المياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية
نظرا للوضع الأمني بالإضافة إلى صعوبات الاتصال بالإنترنت، لا يمكننا تقديم أية تحديثات إضافية عما ورد في التقرير رقم 67.
اقتباس من فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا
"في الوقت الحالي، فإن 14 بالمئة فقط من المناطق في غزة غير خاضعة "لأوامر الإخلاء". وتصدر السلطات الإسرائيلية بين يوم وآخر هذه الأوامر التي تجبر الناس على الفرار، ما يخلق حالة من الفوضى والذعر. وفي كثير من الأحيان، لا يكون أمام الناس سوى ساعات قليلة لحزم ما يستطيعون حزمه والبدء من جديد، وغالبا ما يكون ذلك سيرا على الأقدام أو على عربات الحمير المزدحمة لمن يستطيعون تحمل تكاليفها. [...] ويستمر الناس في البحث عن الأمان: الأغلى ثمنا، والأكثر غيابا. إن تكتيك الإخلاء هذا لا يجلب سوى المزيد من البؤس والخوف والمعاناة للناس الذين لا علاقة لهم بهذه الحرب. إن الناس في غزة ليسوا لعبة كرات أو قطع شطرنج، إنهم بشر".
#اسمعوا_أصواتهم
انتهى-
تبرعكم سيساعد في توفير المساعدات الإنسانية الطارئة
تبرعوا اليوم
للمزيد من المعلومات :
البريد الكتروني Show Email