تقرير الأونروا رقم 99 حول الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية

الخميس, نيسان 4, 2024

كافة المعلومات تغطي الفترة الواقعة بين 2-3 نيسان 2024 وحتى الساعة 22:30 من يوم 3 نيسان 2024

الأيام 179-180 للأعمال العدائية



لتحميل مصادر وسائط المعلومات الخاصة بالأونروا، أنقر هنا


النقاط الرئيسة

قطاع غزة

 

اعتبارا من 8 نيسان، سيتغير التحديث الخاص بقطاع غزة ليصبح مرتين أسبوعيا، كل اثنين وخميس

  • واصلت القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية في مختلف أنحاء غزة، ما أدى إلى وقوع المزيد من الإصابات في صفوف المدنيين والنزوح وتدمير المنازل وغيرها من البنية التحتية المدنية.  واستمرت الغارات الجوية والقصف في شمال غزة وخان يونس ورفح حيث تقدر الأونروا أن ما مجموعه 1,2 مليون شخص يعيشون الآن فيها، غالبيتهم العظمى في ملاجئ رسمية وغير رسمية.
  • قتل سبعة من موظفي المطبخ المركزي العالمي في غارات جوية إسرائيلية متعددة أثناء تنقلهم في قافلة في دير البلح (المناطق الوسطى) بعد إبلاغ الجيش الإسرائيلي بتحركهم حسبما أفادت التقارير.
  •  في أعقاب الهجوم الإسرائيلي على قافلة المطبخ المركزي العالمي، أكد كل من المطبخ[1] ومنظمة المعونة الأمريكية للاجئين في الشرق الأدنى[2] أنهما سيوقفان عملياتهما بسبب مخاوف تتعلق بسلامة وأمن الموظفين. وبالمثل، أكد المتحدث باسم الأمين العام أن الأمم المتحدة قررت تعليق تحركاتها الليلية في غزة لمدة 48 ساعة على الأقل بسبب المخاوف الأمنية، والتي "تؤثر على موظفينا على الأرض والسكان المدنيين الذين نحاول مساعدتهم".
  • أدان خبراء الأمم المتحدة الدمار والقتل في مستشفى الشفاء بعد حصار دام أسبوعين وحثوا الدول الأعضاء في الأمم المتحدة على استخدام جميع سلطاتهم لوقف الإبادة الجماعية المستمرة في غزة. وكان مستشفى الشفاء أكبر مستشفى ومركز الإحالة الرئيسي في قطاع غزة، حيث يضم 750 سريرا، إلى جانب 26 غرفة عمليات، وأيضا 32 غرفة عناية مركزة، وقسما لغسيل الكلى، ومختبرا مركزيا.  ويعني تدميرها الآن أن 10 مستشفيات فقط من أصل 36 مستشفى في غزة لا تزال تعمل، والعديد منها يعمل جزئيا فقط.
  • أفادت منظمة أوكسفام[3] أن الناس في شمال غزة أجبروا على البقاء على قيد الحياة بمعدل 245 سعرة حرارية في اليوم منذ كانون الثاني. ويعتقد أن أكثر من 300,000 شخص لا يزالون محاصرين هناك، وغير قادرين على المغادرة ويعيشون على أقل من 12 بالمئة من متوسط احتياجات السعرات الحرارية اليومية.
  • تعد غزة مصيدة موت للأطفال. ووفقا لمنظمة إنقاذ الطفولة[4]، قتل أكثر من 13,800 طفل في غزة وأصيب أكثر من 12,009 أطفال في غزة. وفي الوقت نفسه، أفادت اليونيسف أن ما لا يقل عن 1,000 طفل قد بترت إحدى ساقيهما أو كلتيهما.
  • أصدرت الأمم المتحدة والبنك الدولي والاتحاد الأوروبي ملخصا مؤقتا مشتركا لتقييم الأضرار[5]. وباستخدام صور الأقمار الصناعية لتقييم الأضرار، وجد التقرير ما يلي:
    • ألحق النزاع المستمر أضرارا أو دمر ما يقرب من 62 بالمئة من جميع المنازل في غزة.
    • ألحق النزاع أضرارا أو دمر 84 بالمئة من جميع المرافق الصحية.
    • 625,000 طفل في غزة خارج المدرسة مع انهيار نظام التعليم.
    • تسبب الصراع المستمر في حدوث دمار غير مسبوق، مع عواقب وخيمة على الصحة الاجتماعية والنفسية للنساء والشباب والسكان المعرضين للمخاطر.
    • توقفت غالبية المنظمات غير الحكومية المسجلة في غزة البالغ عددها نحو 980 منظمة عن العمل.
  • لم يطرأ أي تغيير كبير على حجم الإمدادات التي تدخل غزة أو تحسن في إمكانية الوصول إلى الشمال. ومنذ بداية نيسان، تم عبور ما معدله 169 شاحنة مساعدات إلى غزة يوميا عبر معبر كرم أبو سالم ومعبر رفح البري. ولا يزال هذا أقل بكثير من القدرة التشغيلية لكلا المعبرين الحدوديين والهدف المتمثل في 500 شاحنة في اليوم.
  • منذ 7 تشرين الأول، قامت الأونروا بتسليم الطحين لأكثر من 1,8 مليون شخص، أو 85% من السكان. بالإضافة إلى ذلك، تلقى ما يقرب من 600,000[6] شخص طرودا غذائية طارئة فيما تم تقديم حوالي 3,6 مليون استشارة للمرضى في المراكز الصحية والنقاط الصحية. وتواصل الأونروا توفير تخزين وتوزيع السلع الغذائية للوكالات الأخرى.
  • حتى 3 نيسان، أصبح العدد الإجمالي للزملاء العاملين في الأونروا الذين قتلوا منذ بدء الأعمال العدائية 177 زميلا، بزيادة زميل واحد.
  • حتى 1 نيسان، نزح ما يصل إلى 1,7 مليون[7] شخص (أو أكثر من 75 بالمئة من السكان[8]) في مختلف أنحاء قطاع غزة، بعضهم عدة مرات[9]. ويتم إجبار العائلات على الانتقال بشكل متكرر بحثا عن الأمان. وفي أعقاب القصف الإسرائيلي المكثف والقتال في خان يونس والمناطق الوسطى في الأيام الأخيرة، انتقل عدد كبير من النازحين مرة أخرى إلى الجنوب.

  • [1]    منظمات إغاثة تعلق عملياتها في غزة بعد مقتل عمال المطبخ المركزي العالمي. - أخبار أسوشيتد برس

    [2]    منظمة المعونة الأمريكية للاجئين في الشرق الأدنى توقف عملياتها في غزة وسط تصاعد التهديدات والهجوم على المطبخ المركزي العالمي والمنظمة

    [3]    أجبر سكان شمال غزة على البقاء على قيد الحياة على 245 سعرة حرارية في اليوم، أي أقل من علبة فاصوليا - أوكسفام - الأرض الفلسطينية المحتلة. ريليف ويب

    [4]   غزة: مقتل أو إصابة أكثر من 2% من الأطفال في غزة خلال ستة أشهر من الحرب - الأرض الفلسطينية المحتلة. ريليف ويب

    [5]    قطاع غزة - مذكرة موجزة مؤقتة لتقييم الأضرار - 29 آذار 2024 - الأراضي الفلسطينية المحتلة. ريليف ويب

    [6]  طرود الأونروا وطرود الأمم المتحدة الأخرى التي تم توزيعها من قبل الأونروا

    [7]  يشمل هذا الرقم مليون فرد يسكنون في أو بالقرب من ملاجئ الطوارئ أو الملاجئ غير الرسمية. وحتى تاريخ 12 تشرين الأول، كان ما يقرب من 160,000 نازح مسجلين في شمال غزة ومحافظات غزة. وتقدر الأونروا حاليا أن عدد سكان محافظتي شمال غزة ومدينة غزة يصل إلى 300,000 نسمة. إن قدرة الأونروا على تقديم الدعم الإنساني وتحديث البيانات في المناطق المذكورة أعلاه مقيدة بشدة. وقد أدت الأعمال العدائية وأوامر الإخلاء التي أصدرتها القوات الإسرائيلية والبحث المستمر عن أماكن أكثر أمنا إلى نزوح الناس عدة مرات.

    [8] أفادت الأونروا في 15 كانون الثاني في تقرير الوضع رقم 64 أن ما يصل إلى 1,9 مليون نازح يقيمون إما في 154 ملجأ تابع للأونروا أو بالقرب من هذه الملاجئ. وبسبب التصعيد المستمر للقتال وأوامر الإخلاء، انتقلت بعض الأسر بعيدا عن الملاجئ التي تم تسجيلها فيها في البداية.

    [9]  هناك حالات يتم فيها تسجيل نفس النازحين في عدة ملاجئ بسبب حركة السكان؛ وعليه، يتم استخدام التقديرات لتلك الملاجئ. وتخطط الأونروا لإجراء إحصاء أكثر دقة للنازحين في الملاجئ، بما في ذلك الملاجئ غير الرسمية، حالما يسمح الوضع الأمني بذلك.

الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية

اعتبارا من 8 نيسان، سيتغير التحديث الخاص بالضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية، ليصبح مرة واحدة أسبوعيا، كل اثنين

  • في الفترة ما بين 2 وحتى 3 نيسان، تم تسجيل ما لا يقل عن 67 عملية تفتيش واعتقال نفذتها القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية، واحتجز 86 فلسطينيا خلال هذه الفترة. ومن بين هؤلاء سبعة فلسطينيين احتجزوا من مخيم قلنديا للاجئين خلال عملية نفذتها القوات الإسرائيلية في وقت مبكر من يوم 2 نيسان، وستة فلسطينيين احتجزوا من مخيم شعفاط للاجئين خلال عملية نفذتها القوات الإسرائيلية صباح يوم 3 نيسان. ويقع كلا المخيمين للاجئين في منطقة القدس الشرقية.
  • نتيجة لاستخدام الجرافات في عمليات القوات الإسرائيلية، تم الإبلاغ عن وقوع أضرار بالبنية التحتية، بما في ذلك الطرق، في مخيم الفارعة للاجئين وفي جنين، وكلاهما في شمال الضفة الغربية، في يوم 3 نيسان. وقتل فلسطينيان بين يومي 2 -3 نيسان، كلاهما توفي متأثرين بجراحهما في وقت سابق.
  • في جنوب الضفة الغربية، طارد المستوطنون الإسرائيليون الفلسطينيين واعتدوا عليهم في مسافر يطا في يوم 2 نيسان، في استمرار لنمط من مضايقات المستوطنين في المنطقة. وفي يوم 3 نيسان، صادر المستوطنون مواشي يملكها فلسطينيون في تقوع، جنوب الضفة الغربية أيضا.

فلسطينيون نازحون يقومون بإعداد طعام الإفطار في وسط دير البلح، المنطقة الوسطى، قطاع غزة. نيسان 2024. الحقوق محفوظة للأونروا، 2024. تصوير أشرف عمرة
فلسطينيون نازحون يقومون بإعداد طعام الإفطار في وسط دير البلح، المنطقة الوسطى، قطاع غزة. نيسان 2024. الحقوق محفوظة للأونروا، 2024. تصوير أشرف عمرة

 

الوضع العام

قطاع غزة

  • فقا لوزارة الصحة في غزة، حتى 3 نيسان، قتل ما لا يقل عن 32,975 فلسطينيا في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول 2023. إن حوالي 70 بالمئة من الذين قتلوا هم من النساء والأطفال بحسب التقارير، وتفيد التقارير بأن 75,577 فلسطينيا آخر قد أصيبوا بجروح.

الضفة الغربية

  • وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، خلال الفترة ما بين 7 تشرين الأول 2023 وحتى 1 نيسان 2024، قتل 440 فلسطينيا، من بينهم 110 أطفال على الأقل، في الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية.

 

سبل الوصول الإنساني وحماية المدنيين

قطاع غزة

  • تواصل الأونروا القيام بالتحقق من التقارير التي تفيد بوقوع حوادث أثرت على مرافق الأونروا. وسيتم تقديم المزيد من المعلومات حال توفرها.
  • يرجى ملاحظة أنه لم يتم الإبلاغ عن أي حادث نزاع مسلح جديد للفترة من 2-3 نيسان 2024.
  • تم الإبلاغ عن 352[1] حادثة أثرت على مباني الأونروا وعلى الأشخاص الموجودين داخلها منذ بدء الحرب (بعضها شهد حوادث متعددة أثرت على نفس الموقع)، بما في ذلك ما لا يقل عن 52 حادثة استخدام عسكري و/أو تدخل في منشآت الأونروا. وقد تأثرت 161 منشأة مختلفة تابعة للأونروا جراء تلك الحوادث.
  • تقدر الأونروا أنه بالإجمال، قتل ما لا يقل عن 409 نازحين[2] يلتجئون في ملاجئ الأونروا وأصيب 1,409[3] آخرين على الأقل منذ بدء الحرب. ولا تزال الأونروا تتحقق من عدد الإصابات التي وقعت بسبب الحوادث التي أثرت على مرافقها، وتشير إلى أن هذه الأرقام لا تشمل بعض الإصابات التي تم الإبلاغ عنها حيث لم يتسن تحديد عدد الإصابات.

 


    • [1]  الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.

      [2]    الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.

      [3]    الأرقام عرضة للتغيير بمجرد إجراء المزيد من عمليات التحقق.

     

استجابة الأونروا

قطاع غزة

ملاجئ الأونروا

  • حتى تاريخ 3 نيسان، هنالك ما يقارب من 1,7 مليون شخص نازح يحتمون الآن في ملاجئ الطوارئ (ملاجئ الأونروا والملاجئ العامة) أو المواقع غير الرسمية أو بالقرب من ملاجئ الأونروا ومواقع التوزيع وداخل المجتمعات المضيفة.

 

الصحة

  • حتى 28 آذار، كانت ثمانية مراكز صحية فقط (من أصل 24[1]) تابعة للأونروا تعمل. ومن تلك المراكز، هنالك مركز في الشمال واثنان في المنطقة الوسطى واثنان في خان يونس وثلاثة في رفح. وتقدم المراكز الصحية خدمات الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك خدمات العيادات الخارجية، ورعاية الأمراض غير المعدية، والأدوية، والتطعيمات، والرعاية الصحية ما قبل الولادة، والرعاية الصحية بعد الولادة، وتغيير الضمادات للجرحى.
  • في 13 آذار، فتحت الأونروا مركزا صحيا مؤقتا لتقديم الخدمات الصحية للناس في منطقة المواصي غرب خان يونس.
  • يواصل حوالي 747 موظفا في مجال الرعاية الصحية العمل في المراكز الصحية العاملة، وفي 28 آذار قاموا بتقديم 12,352 استشارة طبية.
  • قام 339 موظفا بتقديم 8,323 استشارة طبية أخرى في الملاجئ، بما في ذلك النقاط الطبية المنشأة حديثا في منطقة المواصي لخدمة تدفق السكان النازحين من خان يونس، حيث يبلغ إجمالي عدد السكان المسجلين حاليا في المواصي 403,447 شخصا.
  • حتى تاريخ 28 آذار، قدمت الأونروا خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في مناطق الوسط وخان يونس مع فرق صحية مؤلفة من أطباء نفسيين إلى جانب مشرفين لمساعدة الحالات الخاصة المحالة من المراكز الصحية والملاجئ. وقد استجابت فرق الأونروا لما مجموعه 768 حالة في المراكز الصحية وفي النقاط الطبية من خلال الاستشارات الفردية وجلسات التوعية ودعم حالات العنف القائم على النوع الاجتماعي. وقدمت فرق الأونروا الرعاية الصحية لما مجموعه 363 امرأة بعد الولادة وامرأة حامل معرضة للخطر الشديد.

 

الدعم النفسي الاجتماعي

  • بدعم من 300 مرشد، تواصل الأونروا تقديم خدمات الدعم النفسي الاجتماعي المنقذة للحياة في غزة، ويشمل ذلك الإسعافات الأولية النفسية الاجتماعية، وجلسات التوعية الفردية والجماعية، وجلسات حول إدارة الإجهاد النفسي، وأنشطة ترفيهية، وجلسات تستهدف الأطفال والشباب للتوعية بمخاطر الذخائر المتفجرة، بالإضافة إلى المساعدة في حالات الحماية.
  • منذ بداية النزاع، تشير التقديرات إلى أن 570,000 نازح، بما في ذلك أكثر من 300,000 طفل، قد استفادوا مما مجموعه 150,407 جلسة/نشاط لدعم الدعم النفسي الاجتماعي. وخلال الفترة من 18 إلى 25 آذار، استفاد 21,768 نازحا، من بينهم 13,946 طفلا، من هذه الخدمات. وعلى وجه التحديد، عقدت الأونروا 1,129 استشارة فردية وقدمت 643 جلسة توعية جماعية استفاد منها 6,285 شخصا بالغا. وعلاوة على ذلك، نظمت الأونروا 506 أنشطة ترفيهية شارك فيها 12,131 طفلا. بالإضافة إلى ذلك، قدمت الأونروا 134 جلسة توعية بمخاطر الذخائر المتفجرة استفاد منها 1,537 شخص بالغ إلى جانب1,815 طفلا وساهمت في دعم 152 حالة حماية.

 

الأمن الغذائي

  • حتى 28 آذار، استمرت الأونروا بتوزيع الطحين خارج الملاجئ في المحافظات الجنوبية. وحتى تاريخه، تم الوصول إلى ما مجموعه 379,461 عائلة (1,837,805 فردا)، منها 236,505 عائلة تسلمت جولتين من الطحين فيما تسلمت 34,321 عائلة ثلاث جولات من الطحين.

 

المياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية

نظرا للوضع الأمني بالإضافة إلى انقطاع الاتصال بالإنترنت، لا يمكننا تقديم أية تحديثات إضافية عما ورد في التقرير رقم 67.


[1]   كان لدى الأونروا قبل النزاع 22 مركزا صحيا، وفي أعقاب النزاع هناك مركزان صحيان مؤقتان إضافيان يعملان في منطقة المواصي.


مقابلة مع صحيفة التلغراف مع جولييت توما، مديرة الإعلام والتواصل

"قتل الكثير من عمال الإغاثة؛ والكثير من العاملين في المجال الطبي، والكثير من الصحفيين، والكثير من الأطفال".

 

#لاجئو_فلسطين بحاجة لأكثر من المساعدات.

#اسمعوا_أصواتهم

انتهى-


تبرعكم سيساعد في توفير المساعدات الإنسانية الطارئة.

تبرعوا اليوم 


للمزيد من المعلومات :

البريد الكتروني  [email protected]

458.15 كيلوبايت

فلسطينيون نازحون يقومون بإعداد طعام الإفطار في وسط دير البلح، المنطقة الوسطى، قطاع غزة. نيسان 2024. الحقوق محفوظة للأونروا، 2024. تصوير أشرف عمرة