وفي عام 2017 ، أجريت عملية استشارية داخل الدائرة، وتوصلت إلى اتفاق على تبسيط مهام الإغاثة باتباع مناهج عمل أكثر كفاءة مما بساعد على تيسسير قدرة الموظفن للقيام في دور أخصائين في العمل الاجتماعي. وكان هناك اعتراف واسع بأن تدخات العمل الاجتماعي يجب أن تقدم كمكمل للمساعدات العينية والنقدية لتلبية الاحتياجات غير المادية للاجئن الفلسطينيين. ويبدو أن خدمة دعم الأفراد والأسر للتكيف بشكل أفضل مع الظروف المعيشية الصعبة، من خال دعم صمودهم النفسي-الاجتماعي، لم تكن تقدر حق قدرها لفترة طويلة. إذ كان الموظفون حريصن على تقديم هذه الخدمة، إلا أن الافتقار إلى إطار مؤسسي يوفر بناء القدرات والتقدير والمساحة المهنية والإشراف لم يدعم الجهود التي يبذلها الموظفون كأفراد أو كنقاط ارتكاز